كنت في الشغول عم بت وكانوا رفقاتي هونك وانا وفلي الكل تركني ونساني وقفت برا كان المقام مقابلي وانا عم اطلع لا دوّر على اهلي لا فل معون فج فجأه بيتركني ام بركض فا بلاقي شجرة الليمون حملي من قلبا حبات كتير
ومن رأى أنه اتخذ مقاما في جبل فإنه يتوب إلى ملك بأنواع الخدم ويتمكن منه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه