السيد مقتدى في بيتنا وكان يجلس في غرفته ولا يخرج ابد وعندما يخرج لعمل ما بسرعة يرجع إلى الغرفة كان يكب ويقرا غارق في الكتابة ودخلت عليه امي تتكلم معه واني ردت اشوفه ذهبت إلى امي واعطيتهه حجاب لي جميل جوزي لونه وهية أعطته له ك هدية وعندما أنا أتحدث إلى امي اردت رؤيته وهوه أيضا نظر لي لاكن بسرعه نزل نظره المهم هوه اخذ هديتي
وإن أذن في بيت فإنّه يدعو امرآة إلى الصلح، فإن أذن مضطراً فإنّه يغشى امرأة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه