في منزل جدتي المرحومة كنت في غاية السعادة اذ بي أهلي يسجونوني في غرفة لاأنني لست إبنتهم و البكاء بحرقة و في أحد الأيام يأتي عمي ليطمئن علي فيجد الطعام فاسدا لكن لذيذا
فإن رأى كأنّه مؤذن وليس بمؤذن في اليقظة ولي ولاية بقدر ما بلغ صوته إن كان للولاية أهلاً
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه