رائيت السيد مقتدى الصدر في مكان قريب من بيتنا ومعه مرافقيه وقد احضرو له الحصان وركبه ثم صعد بعد بمرتفع عن الارض ثم سقط وذهب لاكون تحتة لكي لا يتاذة ومن بعدها سقط عليه وبعدها لم يكن هناك احد وكنت خائف عليه وانتضرت اليل وادخلته لبيتنا وجعلته ينام
ومن رأى بيت ماء فإنه يدل على اختلاء في حرام، وأما فعل الإنسان فيه فقد تقدم في فصول البول والغائط في الباب الحادي والعشرين، وبيوت المطابيخ فتؤول بالسعي إلى اكتساب المعيشة وقوام الأمور، وأما الكانون فإنه على وجهين رئيس البيت وامرأة جليلة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه