رائيت السيد مقتدى الصدر في مكان قريب من بيتنا ومعه مرافقيه وقد احضرو له الحصان وركبه ثم صعد بعد بمرتفع عن الارض ثم سقط وذهب لاكون تحتة لكي لا يتاذة ومن بعدها سقط عليه وبعدها لم يكن هناك احد وكنت خائف عليه وانتضرت اليل وادخلته لبيتنا وجعلته ينام
وإن أذن في بيت فإنّه يدعو امرآة إلى الصلح، فإن أذن مضطراً فإنّه يغشى امرأة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه