رائيت السيد مقتدى الصدر في مكان قريب من بيتنا ومعه مرافقيه وقد احضرو له الحصان وركبه ثم صعد بعد بمرتفع عن الارض ثم سقط وذهب لاكون تحتة لكي لا يتاذة ومن بعدها سقط عليه وبعدها لم يكن هناك احد وكنت خائف عليه وانتضرت اليل وادخلته لبيتنا وجعلته ينام
وقال بعض المعبرين من رأى أنه ظلم من سيده فهو حصول منفعة وربما يعتق، وإن رأى أنه هو الظالم فحصول هم وغم وندامة وإن كان المظلوم من رفقته فحصول مضرة من سيده ومشقة، وقال بعض المعبرين اني أكره في المنام رؤيا الظالم المشهور بالظلم والظلمة ولو تأول المنام على أي وجه كان.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه