كنت في غرفتي الجديده وكان في دولاب عندي حساس انه غريب وهو يطلع منه طفل يقول لي والله اعلم انه لازم اطلع من هذه الغرفه وانا لم يكن لدي خوف وقلت له اعتذر لن اطلع وهو يطلع مشروب ويشربه وهو يطلع من عينيه نار وهو يطلع من الغرفه وا يدخل وانا لبست الفراش علشان الحمايه منه وانا اسوي معه حرب وكان بطيء حربي وهو سريع وضربته خمس ضربات وهو يطيح على الارض وهنا صحى الطفل وهو يبكي وكان في الدولاب جن وهم قالو لي نحن مسالمين وشكرا لانك انقذتينا وبعدين يبكي الطفل وانا اهديه وهو يبتسم لي وبعده كان وضعته على السرير وطلعت ورايت انني في بيت لا اعرفه وانا اشوف طفل يحاول الهرب من ابيه وكنان يقول انه يعنفني وهو يختبى في مكان واضح وانا ادخله في غساله وليس واضح بعده ركضت ودخلت ورايت خالتي في دوره المياه وتقول عندي لك هديه وبعده قالت ادخلي الغرفه وشاهد اضوا جميله وقلت لها شكرا لك بعدين اعتني بهذا الطفل وانه من بعض الاكيان اذا حا ينام اجعله في الثلاجة لا اعرف لماذا وبعده اجي اصحيه وانا اطق ضهره بشويش حتا يقوم من النوم ومان دائما يبتسم لي وفي مره اجو اهلي وانا اشوف ان الطفل مربوط وتقول امي انه مريض وبعده اذا خلص فكيه و لا اعرف ماذا حصل نسيت بعض الاحداث
فإن رأى كأنّه ينكح من نساء الجنة، وغلمانها يطوفون حوله، نال مملكة ونعماً لقوله تعالى: " وَيَطوفُ عَلَيْهمْ وِلدَان مُخَلّدُون " .
وحكي أنّ الحجاج بن يوسف، رأى في منامه كأنّ جاريتين من الحور العين نزلتا من المساء، فأخذ الحجاج إحداهما ورجعت الأخرى إلى السماء، قال فبلغت رؤياه إلى ابن سيرين، فقال: هما فتنتان يدرك إحداهما ولا يدرك الأخرى، فأدرك الحجاج فتنة ابنِ الأشعث ولم يدرك فتنة ابن المهلب. وإن رأى رضوان خازن الجنة، نال سروراً ونعمة وطيب عيش ما دام حياً، وسلم من البلايا، لقوله تعالى: " وقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُها لسَلامٌ عَلَيْكًمْ " . فإن رأى الملائكة يدخلون عليه ويسلمون عليه في الجنة، فإنّه يصير على أمر يصل به إلى الجنة، لقوله تعالى: " والملائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَليهِم منْ كُلِّ بَابٍ " . ويختم له بخير.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه