كنت علي عجلة من امري فاوقفني جدي في شارع وكانت هنالك امراء تجلس في كرسي بجانب من مكان وقوفه وكان معها ولدؤ سغير يجلس بجانبها فاوقفني جدي وانا كنت علي عجلة من امري فقال إليه تفضل اوصل معك هذا الظرف الي اهل هذه المراء ولقد كان ظرفاأ فيه اوراق ولاكني لا اعلم اي من الاوراق ولقد كنت علي عجلة من امري مع اني لا ازكر سبب استعجالي لقد قلته ليه اني علي عجلة من امري ولا استطيع فتحاور معي حته اقتنعت فاخزة الظرف معي وزهبت
وورق الشجر رزق وأموال، إلا ورق التين فإنّه حزن






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه