رأيت الأمام الخميني أنه قد استيقظ وساعدته في الوقوف وأنه طلب بدء تحرير أطراف العراق وكنت غاية في السعادة وأبكي من الفرح
ومن رأى كأنّه ضاجع حرم الإمام، اختلف في تأويله، فمنهم من قال أنّه يصيب منه خاصية، وقيل يغتاب حرمه






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه