دخلت بيت عمي انا وبنات عمي وكان نمشي فلبيت فجه لقيت عمري ف متها سمعت صوت بنات عمي سرت اتبع صوت ولماتبعت صوت خبرت بنات عمي شهقت بنت عمي عندما علامت اني ف صوب ثاني من لبيت وتميت امشي لحد وصلت الى غرفه فيها اشيا غريبه وكان فيها باب من جدار فجا دخلت علي امرا وجها فيه نور م قدرت اشوفها وحطته يدها فراسي وقالت انا حاكمه وحكمه كل شي
ومن رأى أي حاكم كان فتعبير أفعالهم وأقوالهم كما تقدم في الأعوان وقيل رؤيا البرددار تدل على حل أمور معقدة وأما رؤيا النقيب فحصول عطاء من أحد.






















إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه