كنت جالسا في المسجد لصلاة التراويح فكان اخي معي وصديقي فذهب اخي الى منتصف المسجد فانفجرت قنبلة ومات اخي وصديقي قال انه يريد أن يذهب معه إلى المنتصف ثم انفجرت القنبلة مرة أخرى ومات صديقي ولم تؤثر القنبلة على الآخرين ثم جاء من زرع القنبلة فقال انا من زرعت تلك القنبلة فأخذته الى مكان خال فابرحته ضربا وهو يضحك ثم بكيت وذهبت الى بيتي فسألني ابي اين أخاك وصديقك قلت ماتوا بقنبلة زرعها احد الناس فعشت حياتي مكتئبا وقلت يا ليت عندي اخ يلعب معي
وقال جابر المغربي رؤيا موت الفجار راحة المؤمن وعذاب الكافر وإذا لم يكن موت الفجار فإنه فساد الدين وإذا صعب على الميت نزعه وموته صعب عقابه وعذابه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه