حلمت اننى تأخرت عن موعد عملى ووجدت ان الساعة بالهاتف تقريبا ٤~٩بس مكتوب ٩على اليمين فقلت ازاى الساعه لسه ٤و٩دقائق واحنا صلينا الفجر من بدري وكنت رايحه اصلي الضحى وافتكرت ان انا صليت الضحى قبل كده وبعدين كان جوزي نايم الكلام ده كله كان على في بيت اهلي القديم اللي هم اصلا سابوه دلوقتي فجوزي كان نايم صاحي والاولاد وكله موجود فانا مستعجله علشان اروح البس والحق شغلي فجاه لقيت ان في اذان بياذن فانا استغربت هو في ادام بياذن ايه ده هو ده الفجر احنا صلينا الفجر من بدري طيب ده ده ايه اللي بياذن فبنتي اسمها ملك قالت لي الظهر يا ماما قلت لها لا ظهر ايه ده الساعه لسه 9:00 فببص لقيت ايه ببص في الشارع واحنا في دور اول لقيت في دخان مالي المكان عامل زي الشبوره اللي بتبقى الصبح الجامده دي لقيت ان الاذان اللي كان بياذن كان في اكتر من اذان الاداه الاولانيه اللي انا سمعته وهو شغال في اذان تاني ادن وبعدين لقيت ان اللي كان بياذن ده مش جامع ده في محل اعزكم الله بتاع علف مواشي وكده قدام البيت بتاع اهل القديم فهم اللي كانوا بيدنوا وبيدعوا الناس للصلاه عشان في امر استثنائي هو مش مش ميعاد صلاه حقيقي هو امر استثنائي بتاع وجود الدخان ده فلما سمعوا صوتي انا بتكلم بقول ايه الدخان ده وايه اللي بياذن فطلع صاحب المحل اسمه عبد الفتاح واخوه اسمه هاني في عبد الفتاح نده عليا يا مروه فقلت نعم يا عبد الفتاح فلقيت بعدها هاني طلع جري وقال لي شفت يا مروه شفت الدخان ده فانا قلت لهم ايه ده دي علامه من علامات يوم القيامه هي الشمس خلاص هتطلع من المغرب فقالوا لي لا لسه هاني شاور على السما وقال لي لا لسه الشمس هتطلع اهي بس الدخان ده هو اللي ظهر فانا بصيت قدام المفروض قدام بيت اهلي دوت في بيت قصير كده انا ما بشوفش حاجه وراه وانا في الدور الاول في البيت اللي هو قدامنا دوت انا مش بشوف حاجه وراه بس في الوقت ده انا لقيت اني شايفه اللي وراه زي ما كل ده بقى قصير خالص وانا شايفه اللي وراه وراه بيت ثاني بيتبني القواعد بتاعته معموله ويا دوب بس عماويد كده وطالع من ورا الدور اللي بيديني ده وفي اراضي وراه طالع زي نافوره دخان هي محدوده جدا وطويله كده طالعه لمسافه لفوق بتطلع دخان اسود وتقف وتطلع دخان اسود وتقف ولكن اللهم صل على حضره النبي الدخان الاسود جامد ده مش زي الدخان المنتشر في الجو يعني المنتشر في الجو اقل سوادا من الدخان الاسود اللي طالع من النافوره دي بس كان اللي بيطلع من النافوره دي هو السبب في وجود بقيه الدخان بعد كده انا ناديت على جوزي اسمه سامح وقلت له تعالى شوف الدخان ده علامه من علامات يوم القيامه انا ما كنتش خايفه مع اني كنت مشغوله ازاي انا طلعت بعبايه بنص كم وقصيره شويه وكلمتهم بس انا اخذت اشارب صغير حطيته على شعري بس الكل كان مشغول بالشيء الهائل ده ما حدش ملتفت لكن انا في ذهني انا فاكره ان انا بس انا من هول الموقف يعني طلعت بسرعه اشوف في ايه علشان اعرف هو الاذان ده بتاع ايه وايه الدخان ده ومع ذلك انا من جوايا مكرره نفسي كنت مبسوطه مش مرعوبه ومش خايفه قوي وحاسه ان انا بقول الحمد لله ان انا قبل الشمس ما تيجي من المغرب وقبل اللي حصل ده ان انا اصلا مستغفره من الاول وان انا الحمد لله مش يعني مش عملت حاجه كبيره وحشه يعني وان انا استغفرت قبل كده قبل الوقت ده ما يجي عشان لو الوقت ده ما فيهوش توبه انا الحمد لله توبت قبلها بس انا اللي شاغلني في الحلم حكايه اللبس العبايه اللي من نص كم قصيره هل ده له علاقه بحاجه يعني فيا انا هل ده انذار من ربنا هل في حاجه ممكن اكون انا مخطئه فيها وربنا بيحذرني هل ده معناه ان قيامتي انا قربت كشخص ممكن يموت فتره قريبه وده شيء انا مش كارهاه خالص الحمد لله بس عايزه اعرف لو في حاجه انا مقصره فيها هل ممكن اعملها وجزاكم الله كل خير احنا بعد كده وقفنا بس نبص وانا بعد كده بقى صحيت طبيعي صحيت بقى في وقت اللي هو المنبه رن وكده
هل يعتد برؤية من نام لوقت قصير جدا ، كا الإنسان الذي ينام في النهار نومة قصيرة ، أو يضع يده على المكتب ، أثناء الدوام مثلا ، ومن ثم يغفو غفوة قصيرة جدا ، بل إن البعض قد يسترخي عند إشارة المرور ويغمض عينيه ، ويرى هذه اللحظة مناما ، أو رؤية ، فهل هذه الرؤى يعتد بها ، وهل تعبر ..... ؟
هذا سؤال يكثر طرحه من المهتمين بهذا الفن ، وإجابتي عليه أن الرؤى في مثل هذه الحالات يُعتد بها وتعبر ، بل إنها قد تكون أصدق من الرؤى التي تُرى مع النوم الطويل المُستغرق . ولذا تجد العلماء الذين يهتمون بهذا الفن يفضلون رؤى الأسحار ، أو القيلولة ؛ وهي نَومة نصف النهار ، على غيرها . وقد استدل البعض على كلامهم بحديث أبي سعيد [ أصدق الرؤيا بالأسحار] والذي أخرجه أحمد مرفوعا وصححه ابن حِبَّان .
وعنون ابن حجر في الفتح باب رؤيا الليل ، وقال شارحا لها : أي رؤيا الشخص في الليل هل تُساوي رؤياه بالنهار ، أو تتفاوتان ، وهل بين زمان كل منهما تفاوت ؟ وذكر أن نصر بن يعقوب الدينوري قال : أن الرؤيا أول الليل يُبطئ تأويلها ، ومن النصف الثاني يسرع بتفاوت أجزاء الليل ، وأن أسرعها تأويلا رؤى السحر ولا سيما عند طلوع الفجر . وعن جعفر الصادق : أن أسرعها تأويلا رؤيا القيلولة. وإذا كان كل هذا في تفضيل رؤيا النهار على رؤيا الليل ، فإننا نجد البعض يقول بالتساوي بينهما ، وأنَّ لا فرق بينهما ، ومما جاء من المنقول في هذا ما جاء في صحيح البخاري ، عن ابن سيرين قال : رؤيا النهار مثل رؤيا الليل . وقال القيرواني شارحا لها : أي لا فرق في حكم العَبارة بين رؤيا الليل والنهار وكذا رؤيا النساء والرجال






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه