ابوي الله يرحمه خذوه يعرضونه بالاخبار عشان موته والناس تترحم له ورحت انا مو دقه لحقت وراه عالسريع يوم جيته ولا يقوم واقعد جنبه وياخذ تلفونه ويصور معاي عشان الذكرى ويبتسم وانا قاعده ابجي وحاضنته واقوله تكفى لاتموت
ومن رأى أن ميتا يصلي بالاحياء فانهم مقصرون فيما فرض عليهم من الطاعة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه