كان أحد اصدقاءي مفقود وكنا نبحث عنه في كل مكان وفجاء لقيناه ملفوف في ملايات الوان وكانت والدته عماله تبكي قبل أن نجده ولما شلنا من عليه الملايات لقيناها شعرها مقصوص وجسمها كله ازرق وبعدها قامت
هود عليه السلام
من رآه في المنام فيسلّط عليه قوم سفهاء جهال، ثم يظفر بهم، وينجو من شدة عظيمة، لقوله تعالى: (ونجيّناهم من عذاب غليظ). ومن رأى هوداً عليه السلام يرى رشداً وخيراً، وينجو قوم على يده.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه