رأيته الامام الحجيه عليه السلام في منامي وكان معه الميمون عندما رأيت الميمون حضنته وبدأت بل بكاء وبعدها ذهبنا الى الشارع وعندما وصلنه شرقت الشمس من مغربها
ومن رأى الإمام أو السلطان دخل داراً أو محلة أو موضعاً ينكر دخوله إليه، أو قرية، أصاب أهل ذلك المكان مصيبة عظيمة، وكل ما رأى في حال الإمام وهيئته من الحسن، فهو حسن حالة رعيته.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه