كنت في منزل الاخوال وهممنا الوهاب للصلاه بمسجد معرف عندنا وخرجوا وان من بعدهم فرأيت امي تعجن عجين وتقطعه قطع فنظرت وجدت جدتي من أبي المتوفيه جالسه في فنا المنزل وسلامت عليها وقبلت يدها ووجهها ورحبت بها
ومن رأى أن حصير المسجد قد تقطع وعتق فإن أهله قد فسدت بعد صلاحها.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه