كنت أمشي في الشارع و أبحث عن معهد للغات ثم رأيت المعهد فقلت أيعقل ان يكون هو كان المعهد صغيراً فدخلت و إذ بآنسة تجلس على كرسي و أمامها طاولة كبيرة و تقول للطلاب انا قادمة ثم سألتها أهذا المعهد للغة الانجليزية كنت مستلقياً على الأرض كأنني مستلقي على الفراش فقالت ما مجموعك قلت لها ٢٢٣ قالت لاء مجموعك هو ٢٢٧ قلت لها لاء مجموعي هو ٢٢٣ ثم قالت ماذا تريد وانتهى المنام عند هذا السؤال
المعهد
المكان الذي عهد فيه الشيء، والناس يرجعون إليه - مَن تعهّد في المنام معهده الذي كان يألفه دلّ على الهم والنكد الذي يوجب ذكر ما سلف من اللذة أو الذل.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه