رأيت ان عمتي المنوفيه تحمل ابن ابنها الصغير وهو حي يرزق وتكشف عن جسد الطفل فإذا هو يخرج من جسده قيح وي جد به أنبوب بلاستيك وفزعت منه واعطتني انا طاقيه للراس
فإن رأى واليا ميتا كأنه عاش وهو في بلده. فإن سيرته تحيا في ذلك المكان، أو يليه رجل من عقبه أو عشيرته أو نظيره أو سميه،
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه