حلمت ان انا مع ابي في مكان ، وهاذا المكان هو مرقد الامام الكاظم لكن لم ارى القبه او الضريح لكن دخلت و قبلت الجدران ، قال لي والدي انتضري هنا انت و اختك سوف ازور و اخرج ومن ثم انتم انا لم افعل كما قال والدي لم اسمعه جيدا ذهبت معاه اثناء ذهابي الى قسم النساء رئيت تابوت و هاذا التابوت الى امراءه و ابن هاذه المراة اتى بالتابوت يزوره ضريح الكاظم لان هاذي المراة تحب الامام و قبل موتها توصي ابنها بهاذي الوصيه و كان موسم زياره و ازدحام و هاذه المراة توصي ابنها اذا كان ازدحام لا تدخل التابوت قبل الاستاذان من الامام ، المهم و ذهبت الى قسم النساء و قبلت الجدران و لكن لم ارى القبه او الضريح و كنت عطشانه و ذهبت و شربت الماء من الحنفيه بيدي و كانت حنفيات كثيره للزائرين ، بعدها خرجنا انا و والدي ، و عدنا الى المنزل مشي و كان الجو حار و متعب و كانت معي خالتي و خالي زينب و حسين و اختي و عند العوده ، دخلنا من باب بيت خالي سعد الكبير ، في الواقع كان لخالي الكبير بيت لديه بابين دخلنا من باب و خرجنا من الباب الثاني و كان بيت خوالي مقابيل باب خالي الثاني و و في الحقيقه خالي و زوجته وبناته لدينا مشاكل معهم لان زوجت خالي هي عمتي ايضا هل لهاذا تفسير ، انتهى الحلم
نثرهم عليه السكر، إسماعهم إياه كلاماً جميلاً






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه