كنت ذاهب لكي اتقدم لخطبه فتاة احبها و في الطريق ممرت من مدرسة مهجورة و سمعت صوت تلك الفتاة وهي تصيح بصوت عالي ذهبت لكي ارى ماذا يحدث و وجدت عجوز كبيرة في العمر تحبس الفتاة في احدى الغرف وكان هنالك رجلان يقفان امام باب الغرفه و كانت العجوز تنادي و تقول لن اعطيك لذالك الشخص و عندما صعدت لتلك الغرفه رأني الرجلان و ذهبا فوراً و عندما اردت فتح باب الغرفه كانت العجوز تضحك بصوت عالي و الباب لا يفتح
ومن رأى أنه في غرفة قديمة فإن كان فقيرا أفلس وزاد فقره، وإن كان غنيا فزيادة غنى وسعادة، وإن كان دينا فزيادة صلاح في دينه، وقيل إن الغرفة امرأة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه