الجده ميته تعطى بنتها الطفل بين زرتيها بعد الولده وتحمل الطفل بين زرتيها تعرف بانه بيموت ولم تتركه من زرتيها وفجاه الطفل جسمه بيبيض والطفل يختفى و الام بتدور عليه و بتعيط
ومن رأى أن أحداً ممن يقبل قوله في اليقظة يخبره بأنه لا يموت أبدا فإنه يقتل في سبيل الله ويكون حيا بعد ذلك لقوله تعالى " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء " الآية.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه