رأيت خالي المتوفي رحمه الله ذاهب في طريق ع طريقي ذو وجه شاحب ونظرة مليئة بالحقد والكره جريت ورائه قائلة أنني لن افلته ابدا فدفعني بعدها جريت نحوه وتمسكت به بيداي وقدماي فنظر إلي وسار في طريقه وانا فوقه
رأيت وكأنني اجلس مع رجلين ونأكل من صحن ما ثم كنت سأذهب لاقود سيارة لكن وجدتها رجلا اعرفه في الحقيقية ميت سينقلني على ظهره ثم التفت وقال بأنني مدور مثل القارورة
إن تزوج بامرأة ميتة، ورأى أنها حية، وحولها إلى منزله، فإنه يعمل عملا يندم عليه، فإن وطئها وتلطخ من مائها. فإنه نادم من عمل في خسران وهم، وتحمد عاقبته، وينال خيرا بقدر ما أصابه من مائها آخر الأمر.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه