ابني نزل إلى البحر الميت وكنت خايف عليه من الغرق فجأة بنت طالبت منها انقاذه وحاولت ولم تنجح تدخلت انا ومسكت تيشرته من الخلف واخرجته من الماء وقمت بوضع يدي على صدره وأخرج الماء من فمه حتى تنفس
ومن رأى صبيا شابا وهو معروف ورأى فيه ما يسره فهو خير ونعمة وإن رأى فيه ما يشينه فضده وإن كان مجهولا ففيه وجهان قيل عدو أو بشارة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه