كنت جالسا عند باب البيت ف جائا خطيب بنتي الينا وكن جالس مع جارتي ف استحى خطيب بنتي فذهب إلى بيت سلفي وكان هناك ثلاث شيوخ ووقف عندهما وقامو بل مجيئ الينا ودخاله الا الغرفة وقال اتي بنا بخطيبت هذا اتات البنت وقالو لها ضعي يديكي في الماء والملح وقرائي عليها سوره ال عمران وقالو عن خطيب ابنتي أنه له رائحة لا يشمها الا هم وقامو بي القرا على رأسه
فإن رأى أنّه زاد في الأذان أو نقص منه أو غير ألفاظه، فإنه يظلم الناس بقدر الزيادة والنقصان. وإن أذن في شارع، فإن كان من أهل الخير فإنّه يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، وإن كان من أهل الفساد فإنّه يضرب، ومن رأى كأنّه يؤذن على حائط فإنّه يدعو رجلاً إلى الصلح، وإن أذن فوق بيتٍ فإنّه يموت أهله، فإن أذن فوق الكعبة فإنّه يظهر بدعة، والأذان في جوف الكعبة لا يحمد، ومن أذن على سطح جاره فإنّه يخون جاره في أهله. ومن أذن بين قوم فلم يجيبوه فإنّه بين قوم ظلمة، لقوله تعالى: " فَأذَّنَ مُؤَذْن بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ الله عَلَى الظّالمينْ " .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه