كنت جالسا عند باب البيت ف جائا خطيب بنتي الينا وكن جالس مع جارتي ف استحى خطيب بنتي فذهب إلى بيت سلفي وكان هناك ثلاث شيوخ ووقف عندهما وقامو بل مجيئ الينا ودخاله الا الغرفة وقال اتي بنا بخطيبت هذا اتات البنت وقالو لها ضعي يديكي في الماء والملح وقرائي عليها سوره ال عمران وقالو عن خطيب ابنتي أنه له رائحة لا يشمها الا هم وقامو بي القرا على رأسه
سورة الانفطار
من قرأها أو قرئت عليه فكما قال نافع وابن كثير يكون متوانيا في الصلاة يؤديها في غير وقتها. وقيل: يرزق صحبة السلطان. وقيل: فليحذر من جيرانه لئلا يؤذونه على قبيح من القبائح.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه