انا حاليا فى الغربه وخرجت من وطنى وانا مظلوم وهب كل حقى من أخواتى وتمت أولاد وذهبت للعمل وبعد مرور ستة أشهر وأناقة الغربه حلمت أن لى أخ
من رأى ميتاً مقبلاً عليه ضاحكاً إليه، فقد شكر له عمله في وصيته أو أهله، أو لما وصل إليه من دعائه. فإن لم يكن هناك شيء من ذلك فقد بشره بحسن حاله وطاعته لربه. ومن دعا له ميت، فدعاؤه أخبار عما في غيب الله عزّ وجلّ.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه