انا حاليا فى الغربه وخرجت من وطنى وانا مظلوم وهب كل حقى من أخواتى وتمت أولاد وذهبت للعمل وبعد مرور ستة أشهر وأناقة الغربه حلمت أن لى أخ
كذلك لو رأى أنه تابع ميتا، فدخل معه دارا مجهولة ثم لا يخرج منها، فإنه يموت.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه