كنت انا وابني بمحل لبيع الحاجات فجأة لم أجده فكلمت بالهاتف و انا في حالة هلع لكن لم أكن اسمع ما يقول حينها قال لي بأن الهاتف لا يمكنه من سماعي
ومن رأى أن أباه جاءه على أي وجه كان فإن لم يكن فيه ما يشين فإن كان الرائي محتاجا رزقه الله من حيث لا يحتسب، وإن كان له غائب قدم عليه، وإن كان به ألم أفاق منه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه