رأيت النبي صلى الله عليه و سلم يأمرني أن أضع ساتراً بينه و بين الناس التي تقف أمامه كي نصلي الظهر و كان أبو بكر الصديق موجوداً و لم يأمره النبي كما أمرني و عندما وقفنا كي نصلب الظهر صليت بجانب النبي و أبو بكر و ليس بصفوف اللين
وقال بعض المعبرين الصعود للجميع محمود ما لم يكن فيه ما ينكر مثله في اليقظة والهبوط ضده إلا أن يكون نصب سلما لمصلحة فإنه سلامة، وربما دل وجود السلم على بلوغ المراد وعدمه عند الضرورة إليه ضده لقوله تعالى " أم لهم سلم يستمعون فيه " الآية.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه