كانت امي جالسة مع امراة و انا كنت واقفة امام حيط مهدم قليلا و اتكلم لهن و كان الجن يمسكني من شعري و كانه يمشيها يريد ان يطلقني و لما طلقني تلك المراة استحمت لي بالماء المرقي
فإن رأى كأنه متكىء على فراشها، دل على عفة لامرأته وصلاحها، فإن كان لا يدري متى دخلها، دام عزه ونعمه في الدنيا ما عاشِ.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه