رأيت منزلي بينما انا في الردهة أغلقت باب الخروج إذ بي أرى إمرآة ترتدي الأسود متنقبة على عينيها توب رقيق أبيض يغطي عينيها إقتربت منها لطلب الرحيل فرحلت ربما لا أتذكر من ثم رجعت ركضا لباب البيت اذ بها جدتي و إخوتي و أمي، و جاء من طريق تلك المرأة ثلاث مخلوقات ليسوا من بشر جاؤوا لنا ودخلو البت وفي حين كنا نحاول طردهم امسك بيدي أحدهم ثم ضرب على يدي بإصبعه تلواحد وقال لي خذي هذا نصيبك، وأنه فعل لي شيء من خلال لمسه ليدي
ومن رأى إسرافيل عليه السلام محزوناَ ينفخ في الصور، وظن أنّه سمعه وحده دون غيره فإنّ صاحب الرؤيا يموت. فإن كان يظن أنّ أهل ذلك الموضع سمعوه ظهر في ذلك الموضع موت ذريع. وقيل إنّ هذه الرؤيا تدل على انتشار العدل بعد انتشار الظلم، وعلى هلاك الظلمة في تلك الناحية.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه