كانت راكب القطار مع عمي المتوفي وكان معي ابني الصغير فعمي تحدث مع احدالركب وهي تعمل اخصاءية تحليل فقل لها علي تحيل الكبد فقل ١٢٠٠ ونزل في محطة الجيزو واناكملت وكنت مشغل مروحة مكتب
إن رأى ميتا في مسجد، دل على أمنه من العذاب، لأن المسجد أمن.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه