كانت راكب القطار مع عمي المتوفي وكان معي ابني الصغير فعمي تحدث مع احدالركب وهي تعمل اخصاءية تحليل فقل لها علي تحيل الكبد فقل ١٢٠٠ ونزل في محطة الجيزو واناكملت وكنت مشغل مروحة مكتب
وكذلك لورأى على الميت تاجا أوخواتيم، أورآه قاعدا على سرير، ولورأى على الميت ثيابا خضرا، دل على أن موته كان على نوع من أنواع الشهادة، كما تدل مثل هذه الرؤيا على حسن حال الميت في الآخرة، فكذلك تدل على عقبه في الدنيا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه