دخلت علا ضريح الامام لعباس وانا احتضنه وكانني ادعوه بتسهيل امتحاناتي وينطيني لحيل وابكي بشده وحرقه وانا احتضن الضريح
والبكاء: بالعين ضحك وفرح. وإن كان معه عويل أو صراخ أو رنة، فهو مصيبة وترحة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه