حلمت بأني وبعض الناس مجموعون في غرفة وعندا بنزين وشخص ما رمى علينا نارا ليحرقنا ورماها مرة أخرى وكان معي بنزين أيضا خفت ان ينفجر قام أشخاص من الغرفة بتلهية الفاعل تقريبا وفتحنا باب آخر للغرفة وخرجنا منه ونزلنا درجا وكان معي ابني الصغير وساعدني رجل بانزال ابني من الدرج عندما أصبح الدرج هنا خيزرانا ثم وجدت نفسي وابني مع ناس كثير منتشرون هنا وهناك وكأنه بعد حرب كانت نساء يوزعن الطعام خبز وسمك مقلي او مشوي وشي اخر لا اذكره أعطوني يبي ولما فتحت الرغيف وجدت تقريبا ٥ سمكات لكن المرأة لم يعجبها لانها ستضع في الرغيف سمكتين او ثلاث كما تفعل مع كل أحد، ووبخت زميلة لها على أنها قد وضعت في رغيفي زيادة من السمك فقلت لها معلش فسحبت سمكتان ووضعتلي اثنتين او ثلاث وانا فرحة بالسمك ثم رحت لاجلس مع ابني واطعمه كان هناك مكان كل الناس يجلسون فيه قذر وما عجبني ولقيت تقريبا غرفة لقيت فيها سرير وابي المتوفى نايم فيها من التعب وجلست في نفس الغرفة أكل واطعم ابني
من رأى أنّه أصاب سمكة طرية أو سمكتين: فإنّه يصيب امرأة أو امرأتين. فإن رأى أنّه أصاب في بطن السمكة لؤلؤة أو لؤلؤتين، فإنّه يصيب منها ولداً غلاماً أو غلامين. فإن أصاب في بطنها شحماً. فإنه يصيب منها مالاً وخيراً. وكذلك لحم السمكة. وإذا كثر السمك كان أموالاً. فإن رأى أنّه أصاب سمكاً مالحاً يأكله بعد أن يصير في يده ويملكه، فإنّه يصيبه هم من قبل مملوك أو خادم أو سبب مملوك، ويغتم له بقدر ما نال من السمك المالح أو أكله أو أصابه. وكذلك صغار السمك المالح وكباره لا خيره فيه. وربما خالفت طبيعة الإنسان في السمك المالح، إذا رآه في منامه أصاب مالاً وخيراً، إذا كان السمك كباراً. وقد كان السمك الذي قال فيه موسى عليه السلام لفتاه: آتنا غداءنا مالحاً كبيراً، فدخل على موسى من الهم ما دخل.
فإن رأى سمكة حية تتقلب في موضع مجهول، فإن كانت السمكة من جوهر النساء أو الخدم، فلعل خادماً أو مثلها تنقلب في منكر من أمرها من دنياها أودينها. ولو رأى سمكة خرجت من إحليله فإنّه يولد له جارية، ولو رأى أنّ السمكة خرجت من فمه، فإنّه يتكلم بكلام يحار في أمره. وأما أكل السمك الطري، فإنّه غنيمة وخير، لأنّه من الصيد.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه