سمعت امي تدق باب غرفتي وبعدها رحت افتح لها الباب لا ادري اذ كانت امي او لا ولاكنها كانت تضع الحجاب على وجهها وقامت بطعني على صدري
ومن رأى أنه يكتب بقلم وهو أمي فلا خير فيه وربما يدل على قرب وفاته.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه