اني قتلت قائد الجيش كان وهو سير مع القافلة يوجد معهم الامتاع والطعام فقمت في قتله كي لا يقتل القائد الثاني وقتلت مع الجنود
ومن رأى أن أباه جاءه على أي وجه كان فإن لم يكن فيه ما يشين فإن كان الرائي محتاجا رزقه الله من حيث لا يحتسب، وإن كان له غائب قدم عليه، وإن كان به ألم أفاق منه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه