اهلي اعترفولي اني مو ابنهم و ودوني لاهلي الحقيقين وكان عندي اخ و اخت وانا رحت معاهم و صرت اصيح الام الحقيقة ماما بدل امي الاهل الكين اهلي ب الواقع والحقيقين ب الحلم ماعرفهم بعدين اهلي الكين تركوني بمكان وقلولي روح ع مكان معين ورحت وكان ليل وصلت كان في بنت غريبة ساعدتني كان مكان غريب وخالي مافي احد ورحت ع حديدة كبيرة تحتها شارع رئيسيوفيه سكة قطار هم عندها والبنت ساعدتني اوصللهم بطريق وكان ببالي فكرة انط من الحديد حتى خطتهم تنجح لان قالولي لازم توصللنا وبعدين وصلت ولقيت ابي بالواقع هناك وبس
وقال الكرماني من رأى أنه أهل الفقر وضيق المعيشة يزداد في تقربه ويحسن حاله وحال بيته من بعده.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه