كنت انا وابي في محافظه تدعى ديالى فكان باب كبير تضربها فيخرج منها جوائز عديدة واتيت الى الى الباب وعندما ضربتها مزل لي العديد من المحابس الرائعه ومنها محبس نقش عليه مكه المكرمه وذهبت الى ابي وقلت له فالبسنيا بااصبعي الصغير
ومن رأى أن كبده عليل فيؤول بتأسفه على ولده.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه