وفي طير صغييررر كان تعبان حيل ورجله موره كنت بدش وممثل مشهور كويتي ماعرف شسمه اهو شوي عجوز كان حارس المكان وكنت بدش وقلتله اهلا انا جوري عادي ادش اشوف العصفور وقال قوه حبيبتي لو تبين عيني عطيتج ياها وضحكت شوي يعني استحيت ودخلت وكنت ماسكه كاتبين حاطتهم على صدري ف دخلت وشفت الطير ومسكته و الممثل هذا كان يعاملني بحنيه زايده لان كانوا يعيبون علي بالمدرسه و كله تنمر حتى من الابلات وسالته عن سالفته الطير ولان اكل مسويه عليه قصه بس انا كنت صج زعلانه عليه لانه صغير ف بعدين قالي ان بالمول العصفور هذا دخل حمام النبنات وفي بنت اخترعت منه وطقته بجنطتها وطاح و انا كنت ببكي بعدين قال يلا يا حبيبتي الباص جا لازم تروحين و بالباص كانت موجوده ابلتي الرياضيات البطه هذي و لولو رفيجتي كانت قاعده جمبها بس عند الدريشه وواضح انها
العصفور: رجل صخم عظيم الخطر والمال، خامل لا يعرف الناس حقوقه، ضار لعامة الناس، محتال في أموره، كامل في رياسته، سائس شاطر مدبر، وقيل إنه امرأة حسناء مشفقة، وقيل رجل صاحب لهو وحكايات تضحك الناس منه، وقيل إنّه ولد ذكر. ومن ملك عصافير كثيرة، فإنّه يتمول ويلي ولاية على قوم لهم أخطار، وقيل إنّ العصفور كلام حسن، والقنبرة ولد صغير.
وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت كأنّ معي جراباً وأنا أصيد عصافير وأدق أجنحتها وألقيها فيه. قال: أنت معلم كتاب تلعب بالصبيان.
وحكي أيضاً أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأت كأنّي عمدت إلى عصفورة، فأردت أن أذبحها فكلمتني وقالت: لا تذبحني. فقال له: استغفر الله، فإنّك قد أخذت صدقة ولا يحل لك أن تأخذها. فقال: معاذ الله أن آخذ من أحد صدقة. فقال: إن شئت أخبرتك بعددها. فقال كم؟ قال: ستة دراهم. فقال له: صدقت فمن أين عرفت؟ فقال: لأنّ أعضاء العصفورة ستة، كل عضو درهم.
وحكي أنّ رجلاً أتى أبا بكر الصديق رضي الله عنه فقال: رأيت كأنّ في كمي عصافير كثيرة وطيوراً، فجعلت أخرج واحدة بعد واحدة منها وأخنقها وأرمي بها. فقال: أنت رجل دلال، فاتقِ الله وتب إليه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه