انا و صديقتي ذهبنا للمدرسة و وجدنا ان المعلمات لم يحضرن لذا لعبنا الألعاب المرعبة داخل المدرسة اخترنا لعبة اسمها ١٠٠ باب المرعبين قوانين هذة اللعبة تنتمي على أن نجد الشخص المخطوف،دخلنا ووجدنا ان المكان مليء بالزومبي و المخلوقات الغير بشرية مثل الفضائيين و الافعى بجسد الأسد بعد ذلك ذهبنا لغرفة فيها طبيب برجل ماعز هربنا انا و صديقتي ولكنه اختطفني ووضعنا على السرير ولكن صديقتي مسكت شيء حديدي و ضربته على رأسه وانقذتني بعد ذلك رأيت دب بأيدي عنكبوت امسك بيد صديقتي وكان يريد قطعها ولكني اخذت السكين و قطعت رأسه،بعد مرور الوقت ونحن نبحث عن الرجل المخطوف ظهرت لنا أبواب أمامنا من العدم و كل ما كنا نفتحها لنخرج كانت تغلق و عندما نذهب للجهة المعاة يظهر باب آخر بعد هذه المدة اخذت صديقتي فأساً و رت الأبواب وجدنا الشخص المخطوف و كنا نريد الخروج من اللعبة المخيفة الا ان الرجل تحول إلى فضائي و اتضح انه لم يكن الشخص المخطوف و بعدها خرجنا من اللعبة دون وجود الشخص من اللعبة
واللعب بالشطرنج والنرد والكعاب والجوز: مكروه ومنازعة. وإنّما قيل أنّ اللعب بكل شيء مكروه لقوله تعالى: " أوَ أمِنِ أهل القُرَى أنْ يأتِيَهُمْ بأسُنَا ضُحىً وهُمْ يَلْعَبُونَ " ومن رأى أنّه يلعب بها فإنّ له عدواً ديناً. والشطرنج منصوبة لا يلعب بها، فإنّها رجال معزولون. وأما منصوبة ويلعب بها، فإنّهم ولاة رجال. فإن قدم أواخر اقطاعها، فإنّه يصير لولي ذلك الموضع ضرب أو خصومة، وإن غلب أحد الخصمين الآخر، فإنّ الغالب هو الظاهر. وقيل إن اللعب بالشطرنج سعي في قتال أو خصومة. وأما اللعب بالنرد فاختلف فيه، فقيل أنّه خوض في معصية، وقيل أنّه تجارة في معصية. واللعب به في الأصل يدل على وقوع قتال في جور لأجل تحريمه، ويكون الظفر للغالب. واللعب بالكعاب اشتغال بباطل، وقيل هو دليل خير. والقمار هو شغب ونزاع. وأما المحمرة، فمملوك أديب نال منه صاحبه ثناء حسناً.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه