تحلمت موت السيده زينب وزوجها وبكيت بكاء شديدا ب الحلم ومحد كان متهم بس اني كنت ابكي وكان اكو قرأن في كل مكان وعملنا ضريح للسيده زينب وبقيت قاعده يم الضريح وبكي وا توقفت ابد
وقال جعفر الصادق من رأى أنه يبكي ثم يضحك بعده دل على قرب أجله لقوله تعالى " وأنه أضحك وأبكى وأنه هو أمات وأحيا " .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه