كنت في الشارع وقابلت شخص اعرفه واخذت جاكيته الاحمر من الأرض وذهبت ومن ثم ذهبت إلى المسجد لكي ابحث عنه لكي أعيدها له لأن ضميري قام بتانيبي فذهبت اصلي في المسجد لاكن التفت فذا بساحر حبشي وخالي بجواري فرأيت الحبشي وعرفت أنه ساحر ولاكن لا اعرفه فقمت بالهجوم عليه انا وخالي وقمنا بضربه وقمت بمسك رأسه ولفه حتا نزعت رأسه عن جسمه وقمت بقتله وخفت حينها من الدوله والسلطات وابتعدت عن خالي إلى اعود الى زاويه المسجد إلى بخالي يقول اذهب وانا يشيل القضيه عنك فقلت أنا الذي قتلته لا انا الي بشيلها اذهب انت وقال لا اذا رحت انت بيحللون يكتشفون انا اني كنت معك وفجاءه دخول بعض من اولاد عمومتي المسجد وعرفو وش صار وكل احد منا أخذ جزئ من الجثه وقمنا برميها في أحد الشوارع والهروب وتفارقنا فجلست ابحث عن ملجا خوفا من الدوله أن تقوم ب القبض علي ولست اعلم هي عرفت عني ام لا وفجاه انا صعدت فوق بناايه مثل المضله لامن من حجار فيها مسامير على خطوط امشي وإسقط في المسارات التي بجانبها فلا توذيني أكثر من مره أسقط ولاتوذيني ولا أسقط على المسامير وفجاه اذهب الى طرف السقف فيه ك الحفره صغيره فاضع ي فيها وامدد رجلي موجه نهايته السقف وااخطي نفسي بلحاف وجده وأحاول أن لا أسقط ولا كن التزحلق وإسقط الى الهاويه واصحا
رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم قتل الحسين
رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم وابن عباس وأم سلمة -رضي الله عنهم- في قتل الحسين بن علي -رضي الله عنهما- فأما رؤيا
النبي صلى الله عليه وسلم لذلك فهي عن أم سلمة -رضي الله عنها- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أضطجع ذات ليلة للنوم
فأستيقظ وهو حائر ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ وهو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ وفي يده تربه حمراء
يقبلها فقلت: ما هذه التربة يارسول الله؟ قال: (أخبرني جبريل أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل: أرني تربة الأرض
التي يقتل بها فهذه تربتها) .
وفي رواية عن الطبري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اضطجع ذات يوم فاستيقظ وهو خائر النفس وفي يد تربه حمراء يقبلها
فقلت: ما هذه التربة يارسول الله؟ فقال: (أخبرني جبريل عليه السلام أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل: أرني
تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها) .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه