دخولي على الميت في دار كبيرة وهو يشوي الكبد وعطاىه لي للصدقة على أطفال لي بحاولنا الكثير من الاطفال صغار
وقال الكرماني من رأى ميتا عرفه فإنه سرور، وأحسن ما يرى الإنسان أبويه أو أجداده أو أحداً من قرابته.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه