كنت ذاهبة الي درس الاحياء و مررت من حديقة منزلنا و انا اركض و رئيت زوجة خالي تجلس فوق كرسي و طاوله بلاستيكيه و تبكي و بي جانبها كيس به نفايات تضع بها المحارم التي تستخدمها ل مسح دموعها سئلتها عن سبب بكائها و قالت لي لا شيء و عادت تبكي مجددا
ومن رأى أنه امتخط فمسحته زوجته بشيء منها فإنها تخدعه وتتحيل عليه إلى أن تحبل منه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه