رأيت أسدا يلاحقني وأنا أهرب منه وفجأة صعدت فوق شجرة ولكنه أراد النيل مني وفجأة وكأن شخصا كان معي ففقع عين الأسد بغصن الشجرة ،،لكن ني هربت ثانية وبقي الأسد يتخبط ويريد النيل مني واردت الاختباء حتى فطنت من نومي والحمد لله
ومن رأى عينا تفجرت من حائط كان الهم من قبل الرجال الأقارب والأصدقاء.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه