كانت جارتي عندنا وكنت إلاعب أطفالها فوقعت البنت الوسطانية ولم تبكي قد ضرب رأسها بعدها ذهبت جارتي الى منزلها ثم قرع الباب واذا بشاب يشح ابنة جارتي التي وقعت والدماء تسيل منها مع حقيبة حملتها وركضت بها إلى طبيب لكن لم أرى أحد يستقبلها وأنا كنت أبكي بشدة إلى أخر الحلم لم أجد طبيب وما كنت حاملة للطفلة ولكن قالو لي أنها ماتت وتحللت
إذا رأى أن قوسه كان موترا وانقطع ولكن في هذا زيادة إنه لا يصل إلى ما أمل.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه