كانت جارتي عندنا وكنت إلاعب أطفالها فوقعت البنت الوسطانية ولم تبكي قد ضرب رأسها بعدها ذهبت جارتي الى منزلها ثم قرع الباب واذا بشاب يشح ابنة جارتي التي وقعت والدماء تسيل منها مع حقيبة حملتها وركضت بها إلى طبيب لكن لم أرى أحد يستقبلها وأنا كنت أبكي بشدة إلى أخر الحلم لم أجد طبيب وما كنت حاملة للطفلة ولكن قالو لي أنها ماتت وتحللت
وقال جابر المغربي رؤيا موت الفجار راحة المؤمن وعذاب الكافر وإذا لم يكن موت الفجار فإنه فساد الدين وإذا صعب على الميت نزعه وموته صعب عقابه وعذابه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه