شفت ابويا المتوفي سادح على كرسي في غرفته ولابس ثوب ابيض و وجهه منور شفته فرحت مديت له يدي عشان اقومه مسك يدي وقام مبتسم وطلعنا انا وياه رحت فصلت له اثنين أثواب
ومن رأى أن أباه جاءه على أي وجه كان فإن لم يكن فيه ما يشين فإن كان الرائي محتاجا رزقه الله من حيث لا يحتسب، وإن كان له غائب قدم عليه، وإن كان به ألم أفاق منه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه