رأيت نفسي بالحلم بأن الدنيا تالجة فجأة قرعت باب أحد ففتح لي السيد حسن نصرالله وكنت أنا وابي فقبلت السيد وأيضاابي قبله وأعطاه صورة له وقال السيد اعطيها لولدك الذي بجانبك
ومن رأى أن ظالما حسنت سيرته فهو عزله عما هو فيه، وإن رأى أن ظلمه زاد تعديه إلى أن بلغ زيادة المبلغ فإنه انتهاء أمر ويكون على شرف النوال وإن رأى أنه هو ظالم فيؤول على ثلاثة أوجه ظلم النفس وظلم الغير وقصور الهمة عن المصالح.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه